في طريق الحياة الخاطئة ليس من الممكن العيش بشكل سليم

ارتباطي العميق بالمبادئ (فإما أن تكون حياة حرة أو أن لا تكون) من المهد وحتى الموت أو حتى الاخرة، وهذا يتحقق بالمحبة والاحترام وبجمال الاخلاق الحرة، لذلك قمت بإنشاء مركز يليق بمكانة المرأة. لا يراودني الشك مطلقا ً بالمرأة التي تبني شخصيتها بحرية والتي تتشكل حولها حياة الصداقة الجميلة.
من دون تردد، وبدلاً عن الاهتمام بالمجتمع المبني على ذهنية الرجل السلطوية والدينية، أنا أعطي الأهمية الأكثر والمعنى لمفهوم المساواة للمرأة، جانبها الالهي والعقائدي ولكي يتحقق هذا، قمت بالعمل والنضال الأكثر عشقا لحرية المرأة. ولم انظر بنظرة ملكية إلى المرأة وسائر البشرية، ولم اتخيل بإن ينظر أحداً الى المرأة بهذه النظرة، في طريقي هذا من دون أن أسمح الفرصة لحقيقتها الكبيرة وجوانبها، الأخلاقية، والجمالية، اللجوء نحو الأمام والتقدم في هذا المجال نتيجة عن تكوين شخصيتي الطبيعية هذه.
(في طريق الحياة الخاطئة لا يمكن العيش بشكل صحيح. في طريق الحياة السيئة والقبيحة لا يمكن العيش بشكل جميل وجيد.) باسم الحياة تظهر الكوارث، أكثر من الازمات والحروب، وهذا الهلاك تبعث تفككاً أساسياً لفهم الحقيقة. هذا الارتباط يتحقق بطرق الحياة المصطنعة، الثنائية، أو كعلب الحياة المغلفة، يربطونهم ببعضهم على شكل عبودي.
ان هذه الطرق مخططة ومرسومة منذ القدم، انها طرق الحياة الخاطئة والسيئة، ولكي تعود الحياة الى طريقها الصحيح وبشكل صحي يجب أن يتم تصحيحها، بالثورة، بكل أشكالها وأقوالها ونشاطاتها الاجتماعية، تناضل وتقاوم، من أجل هذه الأخلاق والجماليات، هي الطريقة والمبدأ الصحيح في تأسيس طرق العلوم وتحليل الذهنية وقوة الإرادة.
المشاكل الاجتماعية مشاكل مشتركة، وهي مشاكل مترابطة مع بعضها، ولأجل ذلك اقترحت الاخلاق والجمالية. ان المرأة عنصر أساسي وتمثل الاصالة الأخلاقية والسياسية للمجتمع في طريق الحرية، المساواة والديمقراطية انها تلعب دوراً حياتياً للأخلاق والجمالية، علم الأخلاق والجمال جزأ لا يتجزأ من علم المرأة. لأنها من تقع على عاتقها ثقف العبئ الاكثر تحملاً للمسؤولية في الحياة.
في جميع المواضيع الأخلاقية والجمالية من جوانبها الفكرية والتطبيقية، من المؤكد انه سوف تتحقق النتائج والتطورات في هذا السياق.
إن ارتباط المرأة بالحياة أكثر عمقا وتوسعاً من ارتباط الرجل بالحياة. وتقدم الذكاء العاطفي لدى المرأة مرتبط بذلك. والجمالية في الحياة بالنسبة الى المرأة تعني موضوع وجودي ومفصلي.
الجمال هي حدث اجتماعي سوسيولوجي. فالأكثر قبحاً باستطاعتها أن تكون جميلة، ليس صحيحاَ أن تنزل المسألة في إطار الجمال الجسدي فقط. فاللذين يحاولون تجميل اجسادهن فقط، لأجل اللذين لهم علاقة بالجمال إنهم يقومون باستخدام أدوات التجميل. نتابع هذا الوضع. ونحن نرى إلى اللذين يشتهرون بالجمال الخارجي يعودون الى شكلهم الطبيعي بعد أشهر معدودة.
الجمال الموجود في شخصية المرأة، توضح بعلم الجمالية نفسه. وعلى مسألة الأخلاق أيضاً ستقولون (انا هي الأنا) ستصبحون ملكاً لأنفسكم. مثل نظرية الأخلاق (Etık) أو الأخلاقيات، كالمشكلة الأساسية للفلسفة، المسؤولة عن وظيفة البحث الأخلاقي، واعادة دراسة الوجود من جديد. هي مسؤولة عن الوصول الى الدور الأساسي. إن الاخلاق قد وصلت إلى مرتبة الأكثر احتراقا، والاخلاق الموجود ضمن المجتمع من المطلوب مرة اخرى أن تتقدم وتتطور حسب مبادئ الحياة، وتنحدر إلى مركز الحياة، كمشكلة اجتماعية أساسية، سوف تحمي مكانها وأهميتها حتى النهاية.
ومن الجانب الأخلاقي فإن مسؤولية المرأة أكثر اتساع. ومن ناحية التدريب السيء والجيد للإنسان. بالمعرفة على أهمية الحياة والسلام، مخاوف ومساوئ الحروب، في تفسير، وشرح، قرارات، مقاييس العدالة، الحقوق، وبالأخص من ناحية الأخلاق والسياسة الاجتماعية تتطلب القراءة الصحيحة للموضوع والعمل بمسؤولية، هذه هي طبيعة المرأة. ولكنني أنا لا اتحدث عن تلك المرأة التي اصبحت ظل ولعبة الرجل. بل أني أشير وأتحدث عن المرأة التي جسدت الحرية، المساواة والديمقراطية في جوهرها.
باستطاعتنا تقييم علاقة الأخلاق ـ الجمالية مع علاقة الورد –الأشواك. إذ تكون الورد هي الجمالية، ستكون الشواك أخلاقاً لها.
بقدر ما لا يمكن الجمالية من دون أخلاق، وهكذا لا يمكن للأخلاقية أيضاً من دون الجمالية، فهذه قد يكون موضوع القول لنا فأن تحقق ذلك سيكون كالعيوب الأخلاق والجمالية التي لا توجد لها أي قيمة بل انها تخرج الحداثة الى الأمام.
من المطلوب ان يتم الوقف على موضوع الأخلاق، والجمالية بجوانبه الاجتماعية. بالمعنى الاجتماعية المقابل الجيد لها، الجميل والصحيح والأخلاقي، ماذا تكون، وماذا تعني؟
في الساحات السياسية، الاجتماعية، الاقتصادية ومثل هذه الساحات أنني اتحدث عن الأخلاق والجمالية وعلى أساس حقيقة الكرد ولإظهاره على الساحة، انا اعمل لا جل ان استنتجها ولا اتكلم عن مفهوم الجمال، الذي يعطي لها معنى الاستعراض والتي تشكلت من قبل الحداثة.
كلما تتطور الحقائق الاجتماعية من الناحية العلمية، الفلسفية، الجمالية، في الوقت نفسه تظهر هناك مجالات، للحياة، الجميلة، الجيدة والصحيحة، اذ لم تكن الحياة الاجتماعية، أخلاقية، عادلة، متساوية، سياسية، ليس بالمستطاع العيش فيها.
الحداثة بشكل عام وخاصة الحداثة الرأسمالية بالسلطة الأيديولوجية والضغوطات التي تقوم بها تكون الحياة العبودية مع جميع الأشكال الكاذبة، والأقوال الدنيئة، الفارغة وتقوم بتطوير الأنانية وممارستها على المجتمع وتفرضها على المجتمع وتقنعها بالأحداث التي تخرج باسم مشاكل الاجتماعية على الساحة.
من المعروف ان الأنسان من بين جميع المخلوقات على أنه اول مخلوقٍ صاحب وجدانٍ متقدم في العادات والتقاليد المقدسة بأسلوب يقال عنه ” أشرف المخلوقات ” وهذا يقال في الحالة الطبيعية للمجتمع حيث ان الأنسان يطبقها بالنشاطات، بحركات الدينية، الفلسفية، الفنية، العلمية. نستطيع تعريف الوجدان على انه المرور من ديالكتيكية الخروف والذئب. كهذه الأمثلة كثيرة في المجتمع يطبقونه من دون أي مقابل. وفي حلول القضايا الاجتماعية إن الوجدان هو السلاح الأكثر حجماً وأكثر قوة.
الشيء الذي يدل ويؤكد على وجود الإنسان ووجود وجدانه حقيقته الاجتماعية. فمثلما لا يمكن تصور فرداً من دون مجتمع، كذلك لا يمكن تصور مجتمعاً من دون وجدان.
التفرقة بين الأخلاق الجيدة – السيئة، إن السيئة الموجودة في الأساس لها ارتباط بالعلم الاجتماعي للحضارة. ومن جانب أخر تكشف المسافات الموجودة فيما بين المجموعات الذين يحافظون على مصالحهم، بشكل عام تشير على الفرق الموجود بين “المجتمع الجيد -السيء “. جوهرها الاجتماعية. والارتباط بالمجتمع يدل على الأخلاق الجيدة. والابتعاد عن القيم الاجتماعية وعكس ذلك دلالة على الأخلاق السيئة.
تأسيس المجتمع، منذ البداية تحمل خصوصيات وشخصية أخلاقية، والنظر بقدسية واحترام للخطوط التي أسس بها المجتمع، وبرغبة كبيرة يتحقق الارتباط مع هذه المقاييس.
القانون الأول والأساسي للمجتمع هي الخطوط الأخلاقية، لأن المجتمع في جوهره أخلاقي. إن المجتمع الذي يفقد أساسه الأخلاقي لا يمكن تحريره وتخليصه من التشتت والانهيار.
الخطوط الاجتماعية في جوهره مرتبط بالهوية الاجتماعية، الوجود الألهي للمجتمع، اللغة الاجتماعية وكأنها جزء من جسد واحد وكأنها مرتبطة بجميع أعضاء المجتمع.
تم اخراج الفرد خارج إطار المجتمع، وهذا مشابه للموت.
إذا ما نظرنا الى مجتمعنا بعد تأسيس نظام الحداثة الرأسمالية فتلوثت الحياة واتسخت بكل الاشكال، فالإنسان خرج من انسانيته. فالمرأة اصبحت مزيفة والرجل كذلك، والتاريخ والدين، والكتب المقدسة قد أصبحوا آلة الكذب للسلطة. فالأخلاق بداية، والوجدان والعدالة، لم يبقى هناك اية قيم اجتماعية الا ولم يسيطر عليها، فالذي يقول أنا إنسان في عالم الخيانة هذا، هل باستطاعته أن يتنفس؟ من أجل الشخص الذي في بئراً مظلمة من دون قاع، لكي يتمكن الخروج من البئر، ماذا سيكون الحبل الذي يمتد لتحريره؟
بالنسبة لي أيضا تعني ذلك. وكما يتحد ويرابط ذلك الشخص تحريره بذلك الحبل، نحن أيضاً يجب أن نتحد بشكل قوي مع الحقيقة ها هي بوادر الأمل الذي كنا نبحث عنها، الحقيقة الذي نتكلم عنها هي الدخول في معرفة النفس، هذه هي القوة والمعرفة التي تسير نحو مستقبل مشرق. لذلك يجب إظهار الإرادة وعمليتها على الساحة.
أكثرهم بالسعادة، وبتدابيرهم الاقتصادية، وبحثهم عن الحياة أكثر راحة ورفاهية. بل فقط بجمال الشكل لا يمكنكم ان تلقوا الراحة في أنفسكم، لأن الأرواح المتسخة لا يمكنها نيل الراحة، انهم يأخذون فرصة من المجالات العصر، لكنهم ليسوا براحة، ولا يوجد روح تمتص هذه الراحة. لأنهم لم يضعوا الحل لمشاكلهم الوجدانية بعد. وإن الذين أصحاب الإصرار هم فقط يستطيعون كشف أسرار وألغاز. انكم تعيشون في دنياكم مشاكل جدية، من جانب الروحية والذهنية. إنكم بحاجة إلى الثورة الكبيرة الوجدانية، الفينة، الأخلاقية، الكبيرة، لكي تفهموا الآلام والحب على الأسس الصحيحة، عليكم أن تفهموا أنكم بحاجة إلى ثورة كبيرة وجدانية في هذه الجغرافية المرور من ثقافة الدم واللجوء نحو ثقافة الحب، كيف ستحصل ذلك؟ نتيجة بمطاليب التفرقة من بين العشائر، القبائل، القوميات، انها مشكلة وجدانية، ويرون له بسعادة، وكيف يتم التخلص منها؟ وها هو الوضع الذي تنعاش في فلسطين أيضاً. حاولنا أن نتجاوز هذه المشكلة بالنهضة في الشرق الاوسط. في ثقافة ميزوبوتاميا من المؤكد ان يتجاوز هذه المشكلة. فالذين يتحدثون ويتكلمون عن الآلام والتأنيب، خلال 40 -50 سنة فهي كانت سنوات العذاب والألم و. من الصعب أن تشعروا بهذه الآلام. هذه تؤلمني وتعذبني. وإذا لم يتحقق الثورة في قلب ووجدان الإنسان فلا يمكن له أن يكون قوياً، من دون أن تفهموا الثورة الوجدانية ليس بأماكنكم القيام بالعمل على السياسة القوية. من أجل بناء الإنسان الحر يجب العمل بشكل مستمر من دون ان يضع الفاصلة فيها، كلل أو ملل.
العمل بروح ثورية في كل لحظة له أهمية كبيرة. في هذه المعنى الذي لا يستطيع التفكير بنفسه ليس بإمكانه أن يصبح شاباً. فالذي لا يستطيع خلق الأبداع، والذي يبقى بعيداً عن الابداع والإنتاج، والذي لا يبني التطورات سيبقى دماغه متيبساً (اللباد) مع مرور الزمن يصل إلى الجمود والانهيار. فبالمعنى الصحيح الذي لا يتطور يصل إلى حالة شيبوبة في أقصر وقت.
إنني دائما أعيش بمخطط. في كل دقيقة، وثانية وأقوم بتحليل نفسي في 24 ساعة أجعل تفكيري دائما في مستوى الانشغال والعمل ولكنهم في 24 ساعة يفكرون مرة واحدة فقط إنهم يعيشون بإمحاء وانهيار الوقت. وإنهم لا يعرفون توسع وكثافة الأوقات الثورية، لا يستطيعون التطور والتقدم، وتسمى بهذه الحالة الشيبوبة والشيخوخة.
يجب على الانسان أن يكون في كل لحظة مستعدا وحاضرا للحياة، التراوح في مكانه دون تغيير لا يمكن العيش بهذا الشكل. إني لم أعش بهذا الشكل ابداً، فلا يمكن العيش بهذا الشكل.
الشبابية والشيخوخة إنهما حدث عظيم في علم الاجتماعي (sosyolojik). فمن الممكن أن تصبح هرماً في السادس عشرة من العمر -من الممكن أن تبقى شابا في السبعين من العمر. إننا نرى الذين يعيشون التغيرات بشكل مستمر إنهم يبقون شبابا، ويعيشون الحياة بروح الشباب، دائما يتجددون ويبقون متجددين، إنهم دائما مرتبطين بالحقائق تحت كل الظروف الصعبة، وبناء الشروط والظروف على اساس الإنشاء والسير على هذا الأساس.
فبالنسبة للعمر أنا اسبقكم بالعمر جميعاً، بل ومن الناحية الاجتماعية فأنا أكون شابا يافعاً أكثر منكم جميعكم. في الحقيقة اشعر بنشاط وطاقة حيوية. لأنني أعيش دائماً بالهدف، جميع حساباتي تسير نحو مجتمعاً تحمي في جوهره المساواة، الحرية المشتركة.
بكل معنى. بجمع النوعية (nıtel) وانفجارات التعددية (nıcel) وعندما أفكر في لحظات التغيرات وأسير نحو اهدافي. كما وضحت إن الشبابية والشيخوخة ليستا مرتبطان بإطالة وإقصار العمر الزمنية والفيزيولوجي للجسم الإنساني.
الذين لا يستطيعون تطوير مجالات الحياة الحرة ضد أساليب وحياة السلطوية للنظام الرأسمالي، الذين فتحوا الطريق امام الهجمات الإيديولوجية والأنظمة السلطوية، هم الذين ينحلون بأسرع وقت، يصبحون شائبون بسهولة. بشكل عام نقاشات الحداثة وبشكل خاص نقاش الحداثة الديمقراطية تستطيع أن تجدد تفاهمنا للحقيقة وتطورها. نستطيع أن نتحرر من الحياة الخاطئة والسيئة التي تحول بحياتنا نحو الانهيار، والسير نحو حياة صحيحة، جميلة، وجيدة، ولهذا يجب الترابط والانسجام مع الثورة الذهنية للحداثة الديمقراطية عن طريق الفلسفة، الفن، العلم. نستطيع ان نستوعب ونفهم الحقيقة بشكل أقوى، أحسن، بشكل صحيح والعيش على أساس الحياة الجميلة وتطويرها، يوجد هناك ثلاث مبادئ لزرادشت: فكر صحيحاً، تكلم جميلاً، أعمل بشكل سليم. فكروا صحيحاً نحو العلم، ثانياً السير نحو الفن، ثالثاً يلفت النظر إلى السير نحو الحياة الأخلاقية. عند العيش على اساس هذه المبادئ الثلاثة في كل وقت ولحظة باستطاعتنا الوصول إلى الأخلاق الجميلة.
تقدم العلم من دون أن تأخذ حصتها من الأخلاق، تصبح اساسا للأمراض المعاصرة.
إن السبب الأساسي في العلم والتكنولوجيا في يومنا هذا، الذي نشأت بالضغط والاستلاء ووصل إلى أعلى المستويات، بلا شك هذا تكون أكثر شدة من اساليب التعذيب. في أساسه إنه متعلق بالأساليب وطرق نشوء العلم واستخدامها، على الاطلاق إن ممثلي إدارة العلوم والمعارف هم المسؤولون عن وصولها إلى هذه الحالة ومرتبطة باستخدامها أيضاً والرهبان السومريون والدولة السومرية وحضارتها هم المسؤولون عن هذا الوضع. هذه النظرية لها أهمية كبيرة. في عصرنا هذا، في البداية الحربين العالميتين، وفي جميع الحروب، مسؤولين وإداريين عن العلم، طرق أنشأ العلم ضمن الحرب، الفقر، التلوث البيئة، اللامساواة بين الجنسين، التوازن البيئي، الكيماوي، زيادة عدد السكان، إزعار التكنولوجيا، كمثل هذه المواضيع ليست بعيدة او قليلة من السياسيين والقياديين العسكريين. الرهبان والعلم، قد فتحوا الطرق والمجال أمام هذا التقدم. نحو يومنا هذا الجامعات، أكثر من المعابد العصور الوسطى والسومريين، في المعنى الانغلاق والأنانية في اتجاه هذا العصر وقعوا بين عديمي المسؤولية الكبيرة، لقو اللوم على العصور البدائية والوسطى دون أن يتهموا أنفسهم بأنهم السبب عن ذلك وتملصوا من هذا الاتهام، من جهة أخرى تنظيف نفسها بمياه “أساليب العلوم ” من انها ليست بكل هذه القدرة ذو القيمة والنظافة والطهارة، وهذا لا يعني نفخ الموضوع.
فكل المواجهات التاريخية توضح لنا بإن القرن العشرين. هو الأكثر قرناً قام بتطوير الإبادة، الانهيار، التعذيب، الفقر، الامراض في الإنسان. أثبتت لنا ذلك. في الحقيقة ان يروا بروح المسؤولية أمام التاريخ والمجتمع، في براديغمات عصرنا، الطرق والأساليب الذي يقومون بها، والمنتجات الذي يفرشونها على الساحة، إن الطراز العلم خاصة تطبيقها في الممارسة يجب ان يمر من بين نقد ذاتي، بنيوي. وحتى لم يتحقق هذه المهمة بشكل منتصر، فلا يمكن لأي كاهن او لطبقة سحرية والطرق السيئة بأن تتخلص من الاتهامات والتخريبات. لذلك الشيء المطلوب والذي يجب القيام به، هي تصحيح التقربات التاريخية، الاجتماعية، بالتأكيد التمكن من ترابط الدروس الأساسية معاً، نتائج الأخلاقية (etık)، وغيرها من طريقات السحر الذي خرج من استقامته ووقعت من الأنظار، وان لم تكون بقدر تشرنوبل(çernobıl)وهيروشيما (hıroşıma) لتعطي نتائج مؤلمة بل وليست أقل منهم.
رجال السحر والدين هم ليسوا بأكثر خطورة من رجال العلم، إني أدخل في شك من فقهاء الدين (الصوفيين) وأتمنى أن لا تفهمونني بشكل خاطئ إني أوضح إن اسلوبي الذي اخطو به اسلوبا نبوياً، قليلاً منها اسلوبي كمثل اساليب العلماء.
أريد القول بقدر ما يصبح الحوار والنقاش عن الميثيولوجيا، الفلسفة، العلم، الجمال، الأخلاق معاً سيكون ذلك أكثر إنسانية. العلم في يومنا هذا في درجة من الخوف لأن له علاقة وثيقة مع الجسد، على الأغلب لأنها تقوم الأحياء في المختبر، ومن الناحية الأخلاقية أيضا، تجري هناك بحوث وتقييمات بشكل لا حدود لها، أنني أرى خطر هذا الشيء، والعادات منذ نشوء الأنسان حتى الأخير يجب أن تكون معيناً، لهذا السبب لا يمكن بان نرى الأقوال الطوطمية، المثيولوجية، بنظرة صغيرة، أن نراها برؤية صغيرة فهذا يعني بأننا نقبل الإنسان الذين انفصلوا من جذورهم، ذلك سيكون خطرة جداً. روايات البشرية في الكتب المقدسة والقرآن أيضاً ,من جانب العلم في يومنا هذا نستطيع تفريغ جوهر هذه القدسية وإصغاره ,جوانبها التي يجب أن لا يقلل من أهميتها, واحتراما لها في مستوى الإيمان يجب إعطاء الأهمية للعادات والتقاليد ,أني أفهم هذه العادات والتقاليد ومن نشوء الكون حتى نشوء الإنسانية حتى إلى يومنا هذا , في نفس الوقت انها ما بين الأزمة أو ظاهرة التحررية المبدعية الذي تثق به , بالمعنى نستطيع تغيير العادات والتقاليد ,هذه هي جوهر الإلهية ,هذه شيء واضح بإن الإلهية بمعنى الإنسان القدور والخالق , استعمل هذه الكلمة بالمعنى الاجتماعي ,أريد أن أشير بهذا وأقول يتواجد ما وراء كل التطورات التي تفتح طرق التخريبات والانتهاكات رجال العلم الذين يبرمجون ويخططون على طاولتهم, هم من الذين انقطعوا من المعنويات منذ زمن طويل ,إنهم يخدمون ويعملون من دون اية محاسبة او مسآلة, ما وراء كل هذه الأعمال يتواجد هناك مفهوم اجتماعي تاريخي خاطئ حيث ليس له مقاييس ولا حتى عدالة ,حتى ان لا تضع العلم حلولاً لهذه المشاكل ليست بإمكانها التخلص من الاتهامات والانتقادات الشديدة ,لان الحقيقة الموجودة تستحق الانتقادات .
إن العلم والتكنولوجيا في المقدمة الأخلاق وفي حقيقتها, وكذلك في الذهنية التي تمتلكها فتحت الطرق أمام التطورات الأساسية للحربين العالميتين الأولى والثانية ,هكذا فتح المجال أمام الحروب التي ليس لها أي معاني ,باستخدام القنابل الذرية, توازنات الكيماوية المدهشة , تحولت البيئة إلى حالة لا يتم العيش فيها , تضخم عدد البشر المشكل للخطر , كل واحدة من هذه المشاكل تبعث الإنسان نحو المنحدرات الصعبة والانهيارات ,في موقع ما سيتوقف هذه الوضعية إنها ليست من المعروف, بلا شك إنه من الواضح بإن أخلاق ومنبع الميثولوجيا والدين بأي شكل قد فتح طريق أمام الخطوات الواضح بإن الأخلاق لا تكون قوة فقط , ستلعب دورها بشكل عام في مستوى نشاط والحركة الاجتماعية , لكن مرة أخرى حدثت ترك وتفريغ هذه الساحة ,إن النواقص الكبرى هي للعصر العلوم . فمن المؤكد هنا الحاجة بالأخلاق (etık) العلمية، عند التطور العلمي وإذ لا تؤخذ حصتها من الأخلاق (etık) إنها ستصبح اساس للأمراض المعاصرة. ضعف الدين أدت بأن تكون المرحلة في حالة خطر.
على الاطلاق يجب أن تؤسس العلم أخلاقاً له، وحتى قبل القوة الحاكمة في أعلى درجة أن يؤسسوا منظمة الأخلاق والعلم وتقوم باستخدام هذه المنظمة، أيضا أن حقيقة المجتمع المدني تحمل في طياتها هذه الحقيقة وتوضح بانها ضعيفة حتى الدرجة الأخيرة. بقدر أن هناك حاجة ضرورية لتقدم المجتمع المدني، ذلك يجب بناء الأخلاق للعلم أيضا ووصولها إلى مستوى قوة الممارسة والتطبيق العملي، والقوة الحاكمة تصبح مؤسسة (الأمم المتحدة) لعصرنا، له أيضا أهمية كبيرة، بهذه المؤسسات باستطاعة الإنسان (endustıryalızım) أن تصل إلى معناه الأساسي.
الحالات التي تنجد فيه الدولة، المؤسسات، الجمعيات التي تستمد قوتها الاقتصادية، السياسية منه ويبعثون البشرية ويوجههم إلى أعلى أصعب المنحدرات. وصلت الأفكار الأخلاقية (etık) إلى حدوداً تبقى جميع الأفكار ما وراء الأنظار، السياسة هي فن التعمق ورؤية المستقبل وتطالب الإتقان والمهارة، أقول إذ لم تتمكنوا من التقدم لهذه التقنية والمهارة يجب أن لا تدخلوا بين هذا النضال قط، لكنكم تدخلون بينها فذلك الوقت يتطلب أن تقوموا بانتباه واهتمام معظما.
عند التحدث عن موضوع الأخلاق(etık) والجمالية (estetık)وامتداده نحو المجتمعية، أنتم أيضا كما تقبلونه من دون أن تؤسس علاقتها مع السياسة، كأن استمرار في هذا الطريق ليس ممكناً، الأخلاق، الجمالية لها علاقة مع العلم والمعرفة السياسية.
القيام بممارسة السياسة على الأسس الأخلاقية تعبر عن الحسن، الجمال الصحيح، كل من ذلك تكشف وتبين جوانب الحرية على الساحة، التطور في هذا الإطار لا تتطور بسهولة، ليس بسهولة كما تفكرون، مثال، هناك الكثير منكم يفكرون بأنهم يمارسون عمل السياسة، لكنكم حتى الآن لم تسألوا انفسكم إلى أي مدى بأنكم كردياً حقيقي، والذي لا يعرف ولا يفهم حقيقة الكرد أو لا يعيشها هل يستطيع ممارسة السياسة، كم من السهل تكون، بل وهذه هي أسئلة حياتية.
الذين لا يعرفون تاريخ الكرد وعلم الاجتماعية للكرد وحقيقته اليومية، بل رغم كل ذلك يقومون بعمل السياسة ويكونون في هذا الأصرار، فقط يصبحون كالممثلين المستعرضين الذين لا حلول لهم على التمثيل في مسرح التاريخ. ومن ناحية إن هذه تعني اللاحل ستعلمون كمثل الذين يعيشون السياسة لحظة بلحظة في كل يوم إنهم يسألون مئات الأسئلة من أنفسهم ويقدمون المئات من الأجوبة ولا يفكرون بأنفسهم ثانية واحدة ولا يهدرون اوقاتهم بفراغ.
بريدول = يقول في اي جهة من بقاع الأرض بقدر قمم جبال زاغروس وطوروس والسلاسل الذهبية لا تعطي المعنى لها وهذا الإنسان الذي في ثقافة بعيدة، يا ترى بأي شعوراً تكلم هكذا كمؤرخين والاركولوجيين الذين يعرفون الحضارة بشكل جيد.
لماذا الحياة الأكثر معنى يجدونها في الساحة الثقافية؟ ولكن مواطنين الذين يعيشون هنا من أجل راتب قليل القيمة في أوروبا ينقلبون اربعين قلبه وكأنهم يهربون من أمراض وبائية، ويرغبون ويتمنون أن يخرجوا ويهربوا من هذا التراب كأنه لا يتواجد اي مقدسات وقيم الجمالية لديهم، كأنه لا يستطيع مرة أخرى على اكتساب هذه القيم ويرون ويستقبلون الهجرة على إنها مصيرهم المحتوم يسعون خلفه، للعلم الاجتماعي والفلسفة أيضاً عليها أن تلعب دورها في يومنا هذا كمرحلة ميلادية لها.
في مواجهة العلم المقتدرة رجوع للفلسفة بمثابة الخطوط الأساسية للمجتمع الحر. ومن الواضح في يومنا الراهن أن الديمقراطية التي تبقى خارجة عن مساندة الفلسفة إنها ديمقراطية قد تفرغ جوهرها. ستصبح آلة في ايادي الديماغوجيين بالأساليب لإدارة المجتمع بها. هذا الوضع تظهر من خلال الأمثلة التاريخية الحالية، لذلك طريق المساندة لها كجانب من جوانب العادات والتقاليد الأخلاقية (etık)وجانب العلم اللتين لا يتجزؤوا من بعضهم، ها هي النضال السياسية، بهذه المسؤولية نتمكن المسيرة من مشاكل النظام نحو حياة تحمل في جوهرها المساواة، الحرية، التقدم نحو عالمها.
واضح إن الثقافة الناجحة ذهنيتها بقدر الوصول لمستوى التاريخي والجوهري، بفهم آفاق العلوم والفلسفة المعاصرة يحسبها الشرط الأولى من دون قبول فلسفة الغرب، لا تحدث اللقاء مع التاريخ، ومجالات تأسيس أطروحتها، هذا العمل ليس عملاً كأعمال الاسلام، ولكن سيتم تسييرها بمحافظة البوذية، في مرافعاتي وإذ تكون في سوية المقدمة يتواجد هناك مشاجرتي الغير العمياء ضد ذهنية الغرب. أناضل لكي أصل للنتيجة بشكل جوهري وصحيح، لا يمكن لي بأن أشبع بذهنية الغرب أبدا. يتواجد هناك إضعاف كبير للمعنويات. يتواجد عمق معرفة العلم الطارئة. الجانب الذي أحسدهم هو قدراتهم وابداعاتهم الناجحة، احترم هذا الشي، مع ذلك أني اثق بإن الامراض الكبيرة والنواقص تأخذ منبعها من هذه الساحة. أنني مقتنعٌ بإن المعنويات والمشاعر كالأخلاق ابعد من الرهبان المعاصر، لا توجد لها قيمة لست على ثقة أن يتخلصوا من إضعافهم هذا، إن هذه التقربات من دون رحمة تبتلع الطبيعة والمجتمع، أنها حالة مرعبة جداً.
فيتطلب بناء القيمة للأخلاق (etık) أيضا كمثل العلم.
بدون ترك النظام أخلاقياً فكيف بوجدانهم الضائع وفي ذهنيتهم المنيرة أصبح لهم مكاناً؟ من وما هو الشيء الذي ادى له من دون تأثير؟ من المحتمل بأن السلطوية منذ زمن بعيد قامت بشرائه. طبقة العلوم أكثر سوءاً من الطبقة الكادحة، بل ليس لهم إرادة وغير مستقلين، وهذه هي سبب لعدم التأمل في عصر النهضة، إنهم كانوا شديدي المقاومة. إلى أي مدى باستطاعتهم إحياء (جوردان برنو)؟ مرة أخرى هل بإمكاننا أن نشير إلى صوت سقراط؟ ليس باستطاعة أحد الأصرار على فقدان وانتهاء الذهنية الكبرى، يجب أن لا يتم فقدانها، بل يجب احيائها.كأمثال مولانا، حلاج المنصور، ماني، سهر وردي يجب احيائهم دائماً. يتطلب أن تتجدد روح نبوي ولتتعاصر جوهره، في المعنى له على المعرفة بأنهم ليسوا امواتاً، بمسؤولية حقيقية يستجب احيائهم، هذه الحلقة تستطيع ان تقتربنا عن الذهنية المطلوبة والذي لها حاجة دائمة. أستطيع ان أفسر القيم المتجذرة في عصرنا الحالي، بل واحياء السيئات تعني الفشل والاسقاط لا تلد تأثيرات مبدعة.
الشيء الذي اريد تفسيره, من المؤكد تتطلب الطرق والاساليب الطبيعة الاجتماعية, خاصتاً بمثل وضع المجتمع لوجودها الطبيعي, هذه الجانب الذي اثق وأؤمن به ,هناك الحاجة الى المجتمع الاخلاقي والسياسي, للأعجوبة الفكرية, العلمية ,الفلسفية ,لهما الميول الفنية الغير المرتبطة بالمجتمع الاخلاقي والسياسي ,انهم يلدون بشكل خاطئ وفاشل, قريباً او بعيداً تفتح الطريق امام الكثير من اللا كفايات, حاول ان هذا ,هناك حاجة مطلقة بأن تكون الاساليب لمنتجات الاخلاقيةetîk ,الجماليةestetşk ,العلم مترابطة مع المجتمع الأخلاقي والسياسي, اوضح على انه كشرط من الشروط الاولى. اريد لفت النظر في هذا الموضوع بأنه من دون هذه الشروط الاولي، فكل الطرق والاساليب العلم، المعرفة، اخلاقetîk الجماليةestetîk ليست مؤمنة، معاقة ومملوئة بالأخطاء والقبح والسيئات، اشيرها بالإصرار بإن هذه لن تكون قناعتي وأفكاري الشخصية فقط. إنه عادات وقوانين الذي له قيم في طريق الحقيقة.
الفن ضرورة وحاجة جمالية في تكوين الإنسان
تجميل الحياة، تجميلها وجعلها اكثر جمالاً هذا تكون وظيفة الفن، بالفن ينشأ الانسان كوناً حسبه، تدير المجتمع في الساحات الاساسية كمثل، الموسيقا، الرسم، المعمار، هل نستطيع ان نفكر مجتمعاً من دون الموسيقا، او الادبيات او المعمارية؟ كل هذه الابداعات والتنشئة في هذه الساحة قد تكون في معناه الميتافيزيقية، هذه الابداعات التي لا يمكن الجوع منها إنها تدل على استمرارية المجتمع، ابداع الفن هي تقريباً مثل ابداعات الفكر الميتافيزيقية، يستقبل ضرورة وحاجة الإنسان بالاستجمالية estetîkbûyînê
فكيف ان الإنسان باختياراته الجيدة والسيئة يتخذ المعنى لحركاته، بأحكامه الجميلة والقبيحة ايضاً يعطي المعنى لحركاته الفنية، الفن والادبيات يضحون بأنفسهم، هكذا يحدث توحيدنا بها. فيجب ان لا ننظر الى الفن والادبيات بنظرة صغيرة انهم يلعبون دور الجسر لأجل السلام والاخوة، لأنهم يصبحون ادوات والة لتحليل وتخفيف الألآم، يقال بأن الفن يفتح الطريق امام الديمقراطية، هذا صحيح. السياسة تتخذ دعمها من الاجتذابات لكن الفن يقدم الإخوة والتوحيد. يجب أن يرى الفن دوره في تطوير الديمقراطية، إن نضال وعمل الديمقراطية والفن اعمال مقدسة، الأن يجب أن تكون على العناصر الثورية بأكثر جدية، يجب أن نكون محاربي الفن والثقافة، هذه هي لغة الأنبياء. لقد قمنا بإسقاط وامحاء عيوب ألاف السنوات بالبطولة والصبر والجسارة قمنا بالصراع والمحاربة, انا احمل شرف هذا .من بين المجتمع الرياضة والفن من جهة ,العمل بهم تخدم الدولة القومية وتحولهم الى مؤسسات العملاء الذي تحارب ضد المجتمع, خاصتاً الثقافة المشهورة وبهذا البرنامج الرياضي يتم العمل به بكثافة في الساحات, الجنسية, الرياضة , الفن ,من جانب البرد الكوني , بالمعرفة تركو هذه الساحات من دون محتوى وتحولهم الى مؤسسات العملاء النتيجة ,فتح الطريق امام استخدام هذه الساحات واستعمال هذه المجالات بأكثر تأثيراً ضد المجتمع . مع تقدم هذه الأراء والتقييمات، من دون شك هذه بتأثير الساحات ووجودها الجوهري، الجنسي، الرياضي، الفني لا نتمه بل على العكس، ان يتم طرح هذه الساحة من أجل خدمة المجتمع على أساس القيم الأخلاقية etikالكبيرة، هذه هي الوظيفة الأساسية الكبرى تقع على عاتق الحضارة الديمقراطية.
قوموا بتطوير جوانبكم الجمالية (estetîk)والفنية، إن اساليبكم مؤذية وخشنة، حادة كالأشواك، لا يمكنكم العيش بهذه الاساليب, يجب أن تصبحوا كالإشعار ,إن اسلوبي تسير على هذا المفهوم الجمال, الحسن والجودة بهذا يتم اخذ النتائج, بطريقة الكلام وإرادة الشعب , المفهوم أن نصل الى الحلول المطلوبة ,لذلك يجب ان تكون لكم اسلوباً نابعاً ومندمجاً للارتياح ,أن تكون للمحادثة والكلام قيمة عالية أن تكون حركاتكم واحولكم محلولة.
الارستقراطية البرجوازية دائماً تأخذها وتجعلها ملكاً له، وتركوا للطبقة البروليتارية والشعب ,حركات ونشاطات الاكثر قباحة والحركات الاكثر محملة بالعبىء ،لا تمتلك العضوية والاسلوب لماذا؟ لإن الأرستقراطية والسلطوية يعملون هذه الاعمال لأنهم يقولون كل شيء ملكاً لنا، والاخرين هم لا شيء. فنحن على الاجبار أن نطور اساليبنا العائدة لنا. بأعطاء المعنى للنضال الثوري ,إن النضال الذي له أكثر جمالاً وتقدماً انهم يستندون قوتهم من الفن ,انها لا تصبح فقط منبعاً بل أخذ واستمداد منها القوة ايضاً هذه ستكون لها أكثر أهمية, والرأس على العقب الذي فتحته حركتنا الطريق أمامه ,ذلك ادى أن يتم الوصول إلى الأراء والنقاشات الصحيحة ووضوحها في جبهات الفن والثقافة, والإشارة به على إنها هي الوظيفة التي لا يمكن الاسترجاع منها , الذين لا يعيشون كبيراً لا يستطيعون بخلق وإبداعات الفن , بقدرتهم على تمثيل أصحاب الفن العليا والحياة الجديدة والمنتخبة وجعلها اكثر جمالاً, وتمثيل الشرف والكرامة, كيف تكون الحياة الحرة؟ ما هي الخصوصيات والصفات الأخلاقية والسياسية التي يتميزون بها أصحابها وشخصياتها؟ ما الذي يعيشونه وما لا يعيشونه؟ كل هذا الموضوع تستلزم أن يتم الوقوف عليها بأساليب وطرق خلاقة، يوجد ضروريتكم برواية هذه الشيء.
وهل لهذا السبب لم تتقدم الثورات القائمة؟ في البداية، الحياة التي خيلوها قد نشؤا منها مواضيع الروايات، لكن مع الاسف، هنا لم يحدث التطورات في الدنيا، ها هي نرى مرة اخرى كل شيء تأتي وتتقف على شعوركم وأحاسيسكم، تموتون من أجل كل شيء بل وتقومون بقتله. لكن الحياة التي تسمونها بالحياة الحرة، كيف ستتمكنون بالعيش على هذه الحياة، ألم تتخيلوها بحالتكم هذا كيف ستستطيعون أن تعملوعلى فنونيتنا وأديباتنا.
التعمق والتحليلات الذي أقوم به لأجل كتابة رواية صحيحة ,في الحقيقة إن هذه التحليلات والتعمق في مستوى المصادر المعظمة ,يوجد هناك أيضاً من الأبطال العظماء وحتى الخونة من الخائفين وحتى الارستقراطيين, بقدر التراجيديات الذي لم يتم رؤيتها وبالعشرات من الاحداث والاشخاص الذين قد عاشوها, من منكم تحدث عن ذلك ؟ تروي قصصها وذكرياتها وتقصى عنها كثيراً، وما تصور صورها ورسم رسومها ونشرها، لكن أين تلك الخيالات الكبيرة التي أجهزته وخططت علاقاتها، مقدمة اشتياق العلاقات، أين تبقت ذلك خيالاتكم؟
إن الثوران في نفس الوقت تبين لنا الخيالات الكبيرة، بقدر ما تكون الخيال والأفق واسعة، هكذا تتطور الثورات أيضاً، بالحقيقة أهذه هي خيالٍ مكملة؟ لا! بل إن لها حقيقة اجتماعية والمتبقي هي في بداية المقدمة الذي أجهزناه، قد تكونت بالخيال وفي نفس الوقت النقاط التي تبرعمته.لقد قتلت ودمرت الحب في كردستان، في الكثير من الأفواه وعلى ألسنة المتسلطين بالكلمات “الأكراد وحوش لن يوجد مركز للحب، لا يوجد شيئاً باسم الحب والمحبة، إنهم لا يعلمون على ذلك، ولا يوجد فنون الحب” يتكلمون ويقيمون، والحقيقة هكذا، في الوقت نفسه، في هذا الموضوع قد لعبت الذهنية السلطوية دوراً في مجزرتها. من أجل هذا العمل توضيح نشاط ثورتنا، ونشاط الحب، تقدمت أكثر. طريق الحب. أسلوب الحب مرتبطٍ ومكتسبٍ بالثورة، ومصادرها التي نراه أمام أعيننا تكتشف على الساحة. كيف سيتطور الحب والاحترام. هذا التقدم مترابط بأي شيء وبأي طريقة سيتم تطويرها، هنا توضح لنا بأن الأسس الحرة له أهمية كبيرة، في هذا الموضوع نرى بأن مرة أخرة تدخل الجماليةestetîk)) (في الدرجة الاولى، للجمالية (estetîk) حاجة بالروح ,الفيزيك ,العلم, أنهم من الجوانب التي تعطي أكثر جمالاً للإنسان ,في معنى أخرى, عندما نقوم بتجهيز حقيقة حربنا من الجديد, إنها قد وضحت لنا طريق الحب القوية , والحرب القوية التي لها علاقة بالحب القوية . العميقة المتسعة التي تفتح لها المجال.
المشاعر والحب الأولي الرخيص لا تعطي القوة للحرب, و من هناك فصاعداً تتقدم على شكل عدم الرجوع منه وبهذا السير نحو التقدم .وحتى أن تصل بهذا الشكل إلى الانهيار والتشتت ,وتم المحاولة لأجل الوضوح واستكشاف هذه الحقيقة هذه التقربات ذو قيمة كبيرة , وفتحت الكثير من الطرق والنتائج المهمة في كردستان ,في شخصية المرأة قد صيغوا العديد من المنشأت وأسسوها , ضمن العائلة قد تم تهديم وتدمير أساليب الحياة القديمة , حدثت التغيرات في ذهنية الرجعية للرجل ,وتطورت طريق التغييرات في تقربات المرأة العبيدة والرجعية , هذه قد تكون تطوراً ثورياً هاماً. التطورات الثورية قد تكون هذه الثورة التي نعيشها ,في الحقيقة هذه من جوانبها الفنية ، ها هي الجانب الذي يجب ان يتم الوقوف عليه واستعماله في كتابة الرواية , من الجبهة الفعلية لقد أحييت الرواية , أحييت بعطائها التي عاشتها بأهمية وانتهائها بقوة القدوات ,وبتخيلاتي الكثيفة, بالاعتراضات ,والادارة العظيمة .
يوجد الجوانب الجمالية (estetîk)الذي يجب ان يتم تغذيتها. إننا نقول التقدم في هذه الجوانب التحدث عنها ,جيدة وتكون خطوة عزيزة.
عند الاستماع إلى الفن والموسيقى، في حقيقته ,نتعلم شيئاً من تاريخ الاكراد ونصل إلى حقيقتها , ذلك القسم ذو تأثير وله قوة تعليمية تؤدي إلى أن تصل لحقيقتك , بالعلم فقط لا يمكن الوصول إلى الحقيقة , بل ويمكن الوصول إلى الحقيقة عن طريق الفن والموسيقى . يوجد هناك قصة الإيزيديين (درويش عبدي) إنها قصة تستطيع بأن تلتقي بحقيقتك وهويتك. قد وجدت منبع الأغنية التي يغنيه (آرام تيكران) وأنا بالذات أحبها كثيراً. ق.م 2000سنة يأتي من قبل السومريين أن ذلك الفن قد جائت من عصر الأمومة. رفاقنا لهم علاقة مع الفن بل ولكن لا يستطيعون أن يبنوا ارتباطها مع التاريخ , يا ليت أنهم يقوموا بالمباحثة .
لماذا لهذه الدرجة تأثرت بتلك الأغنية، والآن أصل إلى استوعابها ومعرفة هذا السبب، والفن أيضاً تستمد منذ 4000 سنة وهي من خارطة شرق الأوسط. (آرام) كان بلبل لشرق الأوسط، أنه كان يغني باللغة الكردية , الأرمنية , السريانية , العربية والكثير من اللغات الأخرى . في نفس الوقت أنه كان فناني الشخصي، لأول مرة إنه كان في أنقرة وسمعت صوته في الراديو. عندما كان آرام تيكران في أنقرة ولأول مرة عندما استمعت على صوته في ذلك الوقت لقد قلت “يجب أن لا يموت هذا الصوت” وأن يبقى حراً طليقاً ومن بعدها تعرفت عليه ,معرفتي بهذا الشكل كثيرة . كثيراً من المرات اصبح آرائي العميقة من أجل (آرام) فقط بجمال كهذا أكثر من الصوت لمعاناً وكانت تستطيع أن تلمع هذا اللمعان والجاذبية من امرأة ايضاً، أو من شيئاً أخر.
إن الجمال هي شيئٌ عائدٌ للفن , لقد كان صوت آرام صوتٌ داؤدي وصوته كان بسكونة وهادئ , أخذني ذلك الصوت نحو كردستان. هذه الأصوات لا تموت , لا استطيع أن أقول من أجل آرام بانه قد مات بل أقول بانه شهيد وسيبقى خالدا لا نه كان يعيش بالنضال الكثير ,إنه دائماً كان يعيش بهيجان لذلك أقول إنه شهيداً كبير . بالنسبة لي لم يمت آرام , سوف تحييون صوته كثيراً وخاصة أقول ذلك للنساء , لو كان الرجال أزواجاً جيدين لكم , لو كانوا من أحسن العشاق لا يعطي لكم الأذن أبداً , مرتبطٌ مع (ماني) أقرأوا وناقشوا الشعر الذي تحدث عنه قبل الآن . ليقوموا بتطوير المنتجات الجديدة للفن، لتوصلوها إلى حالة الألعاب والمسرحيات. وبحسب رأيي بأن يتم طباعة خمسين صفحة لذلك الألعاب , هناك قد توجد جملة بهذه الشكل سأقولها كما هي مكتوبة :
أنت كتبت وكتبت بل لم يقرأوها،
انت قلت
انهم فهموا شيئاً أخر ,
إنهم في هذا العالم
عاشوا بشكل آخر
“أني أرى نفسي هنا , وأهدي للجميع هذه الأبيات وكل هذه الحقائق ” يجب النقاش في مسألة المرأة والآلام , المرأة والعدالة , المرأة والحرية , المرأة والفن ,وأن تتحول إلى كتاب , تحدثت عن المعاهدة الاجتماعية أعتقد بانها قد حولوها إلى كتاب , المرأة الجميلة وصاحبة الجسارة والمرأة التي لها الإرادة القوية هي مرأة التي تستطيع أن تحقق الفتح في هذا العالم .
الحياة الصحيحة تعاش فقط في شخصية المرأة التي تعمل على أساس (الفتح) الجمالية ESTETIK
برأيي أنا. العلاقة ما بين الرجل –المرأة يجب أن تكون كمثل الفن , وإذا استطاعت أن تكون هذه العلاقة على هذا الشكل ستكون ذات أكثر معنى .
في مرافعاتي لقد وضحت العلاقة ما بين الرجل-المرأة بشكل جوهري في جملة واحدة , فأنا قلت “الرجل الضعيف والظالم والحسود, وعلى هذا قد تم تأسيس النظام . هيغل قد تحدث عن علاقة السيد والعبيد، على أساس هذين المصطلحين بدأ بالمسيرة وأنشأ نظامه. لكن بالنسبة لي قد قمت بالتحليلات على الرجل القوي والظالم والحسود “وعمقت هذه التحليلات وقمت بإنشاء نظامي على هذا الأساس , بهذا الموضوع بيني وبين هيغل أكثر من التشابه خطان متوازيان لا يتلاقيان أو متلاقية لأنها ليست مشابهة , هيغل يدخل الطريق على عقل الرجل ومصطلح الاقتدار , ولكنني ادخل الطريق من Demos بتحليل علاقة المرأة والرجل , أحد من محاميي قال آرائكم تشبه fenomenolojya هيغل , عقل وفكر TIN أيضاً بإمكاننا أن نجد هذا , أني قرأت فنومنولوجيا هيغل قد كانت عجيبة , بالتشابه أكثر , ستجد فيها بعض الالتقاء لكنها ليست مشابهة , هيغل يدخل الطريق على أساس مصطلحات العبد والأغا ( الأفندي) ويصل إلى نظام الدولة .
للمواطنين والقوميين. في يومنا هذا إننا نرى بإن هذين المصطلحين المواطنة والقومية أنهما في أي حالة، نيتشه(Netzsch) له ارتباط قوي مع الفن , الفلسفة , الأخلاق . في هذه الأوقات الفلسفة في ألمانيا حيوية جداً, الغرب ,بذهنية الحاكمة وهغمونية الهيغلية ومصطلح الإدارة لنتشه وصل بنفسه إلى وسائله النظامية وأهدافه على شرق الأوسط أيضاً ,أن تمكن على ثورة ذهنية لها لإن سبب القوة الكبيرة للغرب تمكنت على تحقيق الثورة الذهنية والتكنولوجية . يجب أن تكون تلك العقلية في جميع المضامين وأشكال مستوى العبودية التي هي بآلاف السنين بالعقل وباليد الرجل والمستعمر والمستبد الظالم الذي دخل في حياة المرأة , ستكون الخطوة الأولى لسسيولوجية الحقائق , لأن طرق وأساليب الاستعمارية والعبودية في هذه الساحة إنها شكل البدائي لجميع طرق الاستعمارية وعبودية المجتمع وعكس الصحيح , ونضال مساواة والحرية ومستوى المكتسبات هذا النضال بصدد الاستعمارية والعبودية التي وضعوها ضمن حياة المرأة , يوجد أساس النضالات والحروب ضد الاستعمارية والعبودية في جميع ساحات الاجتماعية , نضال الحرية والمساواة في تاريخ الحضارة والحداثة الرأسمالية إنها لن تتطور على الأسس الصحيحة , ولا يفتح الطريق أمام الانتصارات القوية , والأسباب الأساسية . الذهنية والمؤسسات التي تقف ضدهم يرونه أساساً , مثلما يقولون , تفسد السمكة من رأسها .
عندما لم يتم وضع الأسس على شكل صحيح وصادق , في اصغر ارتجاف سينهدم البناية التي يبنيها , في تاريخ ويومنا هذا دون تعداد هناك أمثلة لهذه الحقيقة , متى حاول الإنسان وضع الحلول للمشاكل الاجتماعية يجب أن يبحث بشكل عميق على ظاهرة المرأة ويفكر عليها لتكوين مجالات والنضال للمساواة والحرية وبناء منبع من حياة المرأة , ذلك يجب أن تكون أساس للطرق والبحوثات وأيضاً تكون اساساً لمحاولات العلمية , الاخلاقية , الجمالية المتحدة معاً .
أسلوب البحوثات والمعلومات محرومة الحصة من حقيقة المرأة، وأن لا يضع نضال الحرية والمساواة للمرأة في مراكزهُ لا يمكن له الوصول إلى الحقيقة ولا يستطيع أن يحقق الحرية والمساواة. بحوثات عن المرأة. كمثل تجميع العلاقة الاجتماعية , لهذا السبب ليست لها معنى فقط , بل ولكن من أجل مرورها (تحليلها) العقدات الكأداء في المجتمع قد تكون لها أهمية كبيرة . بهذا الشكل ستكون تكسير التقربات والمفاهيم العمياء الموجودة حول المرأة مثلما يقوم الإنسان بتجزئة الذرة( atom), لأجل نظرة السلطوية المعفنة للرجل , لتكسير هذه الحالة العمياء , يتطلب منا أن نقوم بتطوير المحاولات الكبيرة للثقافة والضمار الرجولية الحاكمة والمتسلطة , هناك ضرورة للإنسان بجبهة قتالية للمرأة أيضا , تلك المرأة التي تقريباً جعلتها أسلوبا وشكلاً لإثبات وجودها , في الحقيقة قد أنشأت مثل الاجتماعية , تم (بتحليلها) ومن ثم تدميرها وانكسار في كل الخيالات التي تم عيشها , وهي لعدم الاستطاعة بوضعها في حياة اليوتوبية , البرمجة , والمبادئ . المنتصرة والخاسرة جميعها قد تكون لنضالات وكفاحات الحرية , المساواة , الديمقراطية , الأخلاق, السياسة , وفي الطبقات , أثر أشكال العلاقات ( التي تكون بين الرجل والمرأة المتسلطة والمستحكمة ) التي لا تنهدم , لا يخرجونها وتحفظه في طياته , علاقات كلا من غير المساواة والعبودية , الظلم , الاستبداد , وعلى الأغلب يمتلكون ويصاحبون الفاشية والعسكرتارية . يأخذ مصدره الرئيسي , من هذه الأساليب للعلاقات , إذاً نرغب نحمل ونعبئ لتلك الكلمات التي تمر أسمائهم كثيراً من الأحيان مثل , المساواة , الحرية , الديمقراطية , الاشتراكية , إنه مقبول أن لم يصبح سبباً لانكسار الخيال لذلك قوموا بعبئها , ومن الضروري أن يتم تفكك شبكة العلاقات المنسوجة حول المرأة , القديمة بقدم المجتمع والطبيعة , غير هذا لا يوجد اي طرق ليحمل بالإنسان إلى طريق الحرية والمساواة (المناسبة, عند التفرقات ) الديمقراطية الصحيحة والأكثر واقعية أنها ليست ذات وجهين . حرية المرأة. هي تعني وضع الكفاح والنضال الكبيرة أمام الأنظار , بدأت أولاً الجرأة على التفكير مع المرأة , ثم النقاش حول مكان وزمان ومقدار الفساد الموجود وكيفية تلافيه وسعيت لوضع أهمية ذلك في مقدمة كافة العلاقات , ودون أدنى شك , فالمرأة القوية , المتفكرة , هي التي تتمكن على إعطاء القرارات الجيدة , الفضيلة والصحيحة .
عندما تتجاوزني بهذا الشكل، فهي ستكون تلك المرأة ستجعلني أن أبقى معجباً وحيراناً لها وستكون مخاطبتي، دون شك، هي الحجرة الاساسية للزاوية لبحوثاتي الفلسفية. كنت على ثقة دائمة بأنها ستكون سر تدفق الحياة الموجودة في الكون، مع هذه المرأة، مع جوانبها الفاضلة، الطيبة ,الصحيحة ستجد لها المعاني , لقد وثقت بأخلاقي أيضاً . بقدر أن لا يستطيع أي رجل أن يتمكن وينتصر على ذلك، أسلوبي للجودة بالمال الموجود أمامي، ورأس المال أو بالرمز الذي له تسعين ألف زوجة ولا تقاسم أزواجها أبداً، ذلك الوقت بأبعد من كلمة الفامينية، بل أن علم المرأة (jıneolojı) بأمكانيها أن تستقبل الهدف بأفضل شكل.
قد يستقبل الهدف بأفضل الطرق. سوف تحمي نفسها. بإظهارهم تلك الثقافة الجميلة للوجود. تنظيم هويتهم بشكل جيد. مساوئ خمسة ألاف سنة سيمرون منها وينفونها. في ذلك الوقت سوف تنفتح المرأة. أنتم بحاجة إلى هذه. بالمرأة التي تفتح الجمال فقط الحياة الصحيحة ستعاش. إذا كنا نمتلك الايمان بالاشتراكية، فلنا ايمان بالاجتماعية أيضا، تقاربنا من جمالية الجمال estetîk ماذا يكون في المجتمع مكان حركة المرأة ما هو؟ يجب إن يوضحوها بشخصيتهم. يبدو إن شراكة الحياة المنسقة مع المرأة بناء على فلسفة عامرة بروح الحرية والمساواة والديمقراطية الجذرية، تمتلك الكفاءة التي تحولها لتامين اعلى مستويات الكمال في الجمال والفضيلة والصواب. وانا شخصيا ارى الحياة مع المرأة في ظل الاوضاع السائدة معضلة اشكالية بقدر ماهي قبيحة وسيئة وخاطئة. هذا ولم اجرا بتاتا منذ ايام الطفولة على العيش مع المرأة في ظل هذه الاجواء. موضوع البحث هنا هو حياة تتطلب المسالة بشأن غريزة وطيدة للغاية كالغريزة الجنسية. فالغريزة الجنسية نعمة تهدف إلى تامين ديمومة الحياة. وهي معجزة الطبيعة التي تستحق التقديس. لكن احتكار راس المال والرجل قد لوث المرأة، لدرجة إن هذه المهارة التي تعد معجزة الطبيعة قد صيرت المؤسسة الاكثر انحطاطا ” ومصنع الذرية “الذي ينتج السلع. وبينما يقلب المجتمع راسا على عقب بهذه السلع، فان البيئة أيضا تشهد الانهيار لحظة بلحظة تحت وطأة التضخم السكاني (تعداده حاليا ستة مليارات؛ فلنتصور البيئة لدى بلوغه عشرة مليارات او خمسين مليارا إن استمر بهذه الوتيرة). لا ريب إن العيش مع المرأة والاطفال يعتبر في جوهره حدثا مقدسا، ومؤشرا على إن الحياة لن تنضب، مما يشعر بالخلود. اوثمة شعورا أثمن من ذلك؟ فكل نوع يحيى نشوة التطلع إلى الخلود انطلاقا من هذه الحقيقة. لكن هذا الوضع لدى انساننا الراهن بصورة خاصة، يعاش في المستوى الذي قال فيه أحد الشعراء “ذريتنا بلاء رؤوسنا “. من هنا، يستحيل علينا مرة اخرى انكار كوننا وجها لوجه امام أفدح رذالة وقبح وخطا لاحتكار راس المال والرجل الذي يتعاكس مع الطبيعتين الاولى والثانية. باختصار، معنى جدي للفلسفة الحياة مع المرأة ليس مرتبطا بالتكاثر والزيادة، ويرجع ذلك إلى الارث من المجتمع، وهي قوية في الاساس على المرأة التي تتكاثر حملت هذه المعاني، وهذه لها علاقة بالتسلط والاحتكار وليست جيدة لأجل المرأة. المرأة التي تكثر من الولادة، هي المرأة التي تموت مبكرا. الحياة ذات معنى علاء مع المرأة وبنفس القدر ذا قيمة أيضا، إما انخفاض عدد الولادات او بشكل عام من الاجيال الانسانية إذا تواجدت مشكلات التزايد السكاني تكون مع المرأة العقيمة التي لا تنجب الاولاد ابدا. كثرة الولادات تجعل من فردا مجتمعنا في المستوى المتدني ومن دون قوة وثقافة وسياسة. الشعوب النامية والمستعمرة تكون قادرة على حماية وتقييم نفسها على هذا الاساس. لمواجهة الابادات التي كانت تمارس عليهم بالإكثار من الاجيال، يعطون الاجوبة طريقة للمقاومة ولإثبات وجودها لكن هذه الحماية، تكون مقبولة لدى المجتمع الذي ليس لا يمتلك الحظ في الحياة الحرة. ومن اجل هذا في المجتمعات التي تكون ناقصة المعنى الحياة مع المرأة على اساس الجمال والحقيقة ليست ممكنة. المجتمعات الموجودة العالمية يعطون للحقيقة الاهمية. في الحياة مع المرأة لا يوجد هناك جهة مستقلة للإشباع والحماية. الاشباع والحماية مفصلة لجميع الاحياء النقاش حول الحياة دون المرأة او دون الرجل ليست ذات معنى فحسب في جميع الحياة الثنائية والغير الثنائية تكون الانثى والذكر مكررا، على الاغلب ليست الحياة مشكلة بحد ذاتها، وانما بإعطاء معنى للحياة هي المشكلة الاساسية للإنسان.
مشكلة المرأة، نتيجة ثقافة الاعتداء منذ خمسة ألاف سنة. ومن هنا كلما ابحث في هذا الموضوع أقع في الدهشة والخوف. النساء مازالت في حالة عدم الفهم وعدم التحليل لهذه المشكلة يجب على المرأة إن تفهم وتحلل مشكلتها وتجد لها حلا. ستكونون في فرق جنسكم. أنتم تضعون تعريفا لأنفسكم. انا اقول المرأة الحرة، لكن كالحرية الجنسوية يخطئونها ويحرفون ويقلبون معناها. يضيقون ويجسدون كل شيء في مستوى الجنسوية. في اوروبا يشهرون جسد المرأة ويجعلونه في مقدمة للغرائز والتشويق وضحية، يجعلونها سلعة تجارية نظراتكم مختلفة ابتدأ من شعركم وحتى أسفل اظافركم أنتم لا تعرفون كيف تكونون متواضعين، هنالك اهمية وحاجة ماسة لتدريب وتعليم ورعاية للفتيات، حتى عوائل الفتيات الصغيرات بأنفسهم لا يقدرون على إن يأمنوا ويشرفوا على تدريبهم. فأنتم يجب عليكم إن تشرفوا على تعليمهم وتدريبهم وتقديم يد العون لهم. اسلوبي وطريقتي بمد يدي للمرأة فلسفي. واحدة من قطع جمالية الطبيعة، اخذها على انها جمال. المرأة بمعنى وفلسفة هيغل للمرة الاولى حاول إن يتخذ لفلسفته اساسا، بناء على علاقة المرأة والرجل، لكن عندما لم ينجح في ذلك، انشاء فلسفته على علاقة العبد والافندي. وانا انشاء فلسفتي على الرجل الحسود والقوي والمرأة، بمقابل الرجل الحسود والقوي المرأة فائقة الجمال والصافية والنقية من خلال عدة أشهر تفقد المرأة هذه الخصوصيات. هل تعلمون إن في اللغة اليونانية بمعنى اعقل والقانون يتواجد مصطلح ” Nomo’s”ناموس. وفي اللغة التركية بمعنى الشرف يتم استخدام المصطلح. وفي مفهومي للشرف ” namûs” المرأة الشريفة، التي تحرر نفسها، التي ترسم وتبين قوانينها بنفسها. وتفرض قوانينها وتعيشها وتجعلها ممكنة العيش، المرأة المرتبطة مع الرجل، المرأة التي تتبع مقاييس الرجل في البيت وتكون مقيدة، ليست المرأة التي تتصف بالشرف. عند السومريين كانت المرأة التي تكون نبيلة او التي تكون مشهورة وجميلة في معابد الزقورات كانت تعيش مع المشهورين. إما باقي النساء كانوا يتزوجون بشكل أكثر فشلا، يحبسون في البيوت والاصح إن بعد هذا المعابد انقلبت وظيفتها. انا بمرافقتي مع المرأة اشبهها بالحان التي تخرج من الآلات الموسيقية، هنا الذي يجب إلا يفهم بشكل خاطئ الالية ليست بمعنى جعل المرأة الة او انها وسيلة. انا لا اتكلم عن الية المرأة، وانما اتكلم عن استمراريتها. الذي احاول إن انقله هنا؛ إذا تواجد مجهود للفهم الصحيح وسيكون هناك علاقة مستمرة في التجديد، التجديد الذي يحتوي الجمال بكل انواعه، تكون كافية، بالطبع هنا الرجل أيضا ذات اهمية. وإذا كان الرجل له الرغبة في عيش هذا الجمال، يجب إن يتلاقى مع المرأة على هذا الاساس. وعكس هذا ذهنية الاعتداء التي تمارس يوميا وتتسم العلاقات بطابع الاغتصاب الجنسي بنسبة ساحقة مرتبطة بالضغط والعبودية أكثر هنا. وها هو أنتم ترون، باسم العشق والحب تقطع رؤوس فتيات الشابات، المرأة التي تأخذ ارائي هذه بعين الاعتبار بالتأكيد انها تتابعني واما التي تحتج بإمكانها إن تحلل وتتعمق أكثر. فنضال المرأة متغاير نوعيا. نحن ما نسرر وعلى طريق الحرية، والمرأة الواثقة من نفسها والمؤمنة بقدراتها ستستمر بمشيتها. وهذا حدث الذي سيعبر ثقافة pîyasayê او السوق أيضا، مجتمع الشرق الاوسط بعد مرور خمسة ألاف سنة سيقوم بالتقدم من مستوى المرأة. وهناك تقارب للإمبريالية على هذا المنوال. وعلى حرية المرأة يتم الضغط بمفهوم البرجوازية ويتم ذلك الضغط بثقافة هوليود. ولنا هنا تقارب أيضا للحرية.
في فلسفة هيغل في شروط وواجبات امكانية العشق من اللزوم إن يكون هنالك بين الرجل والمرأة توازن قوى يحكمانها. هذا الشرط ضروري لكن هنا القوة التي تبقى ناقصة تدل على المرأة القوية. لا تشير الى توازن القوى المحملة بالغرور والمادية. توازن القوة في موضوع القول هو فيزيولوجي، نفسي واجتماعي. يعني يقال انه لا يمكن عشق المرأة التي تطوي راسها للعبودية القديمة ومستوى العبودية التي كانت قبلتها على نفسها وتعيشه ولا يمكن. ولأكون قادرا فعلا على إن املا محتوى هذه النظرية الفلسفية التي لي حصة من الصحة. ففتحت المجال امام تقوية المرأة (على الصعيد الفكري، السياسي، الاخلاقي، الجمالي، الفيزيولوجي ” الجسدي ” وحتى من اجل الحماية الجوهرية، الاقتصادية، الرياضية …)
الاحترام للمرأة والحركات ذات مقاييس سيمر عبر طريق الحب، الحقيقة، الجودة والجمال والجودة من قوتها. بشكل عام تكون علاقتي مع المرأة على هذا الفرق. وفي هذه الحالة إذا لم تكن المرأة ذات قوة، لا يتقدم عشقها انا بالتأكيد أؤمن بهذا التعريف. مؤمن كثيرا بان موضوع لا يجب إن يلقى عليه التنازلات. حتى اكتسب هذه الفوائض من القوة ومن بعدها، جهدي الذي ابذله لأجل المرأة يتلقى دعما وقيمة، الفتيات الشابات وكأنهم يستيقظون من نوم ألاف السنوات، استيقظوا من كابوس وينظرون الي ويلتفتون الي ويعتنقون الفكرة. في هذه المواضيع وبالرغم من اخذي كافة الاحتياطات، وانا بنفس شكل لا نهائي من اعتناقهم وحبهم واشتياقهم، انا لم ابتعد أكثر من اطوق راسهم بالتاج واباركهم. في العلاقات الحياتية مستوى العلاقات بقدر ما تكون ذات معرفة، فنية وفلسفة بقدرها تفتح الطريق إما مجتمع اجتماعي. في المقدمة قيم والطرق الفعلية التي ليس منها مرجوع جعلوها ممكنة في علاقات الشراكة الاشتراكية موجودة. خارج هذا لا يوجد طريق علاقات الاشتراكية، وإذا تواجد، هذه العلاقة ليست صحيحة وتكون مفتوحة امام الاخطاء. حياة الشراكة كعلاقة بين شخصين المعرفة ستكون ابعادها ناقصة. من دون شك إذا كانت الشراكة بتشخيص ما بين الطرفين او ثنائية تكون ممكنة العيش، ولكن لا يمكن فقط إن نرسمها بحدود ونغلقها. الشراكة، بقوة معناها الكبير، بجمال والاخلاق الحياة الجوهرية او بالخلاصة أكثر تشخيصا الحياة ممكنة. ولأجل الرجال اقول هذا: لا تقولو امرأة وتمرون منها، يجب إن تفهموا المرأة المعاصرة، الجديدة، تأتي قبل تحرير الوطن والمجتمع. ومن اجل بناء مجتمع حر هي مسؤوليتنا الاولية. نحن لماذا نقوم بالبحث عن المرأة؟ فمن السومريين وعندما وقع اقتدار المرأة بيد السلطة، اعتبرت الجنسوية ايديولوجية السلطة منذ ظهور الهرمية للوسط. انها مرتبطة عن كثب بالتحول الطبقي والسلطوي. وضعها في القوانين.من فعلها؟ المجتمع الطبقي هو الذي اسس هذا. نحن كدحنا على نقيم هذه المرأة ونعيد بنائها من جديد، الرجال أيضا يجب ان يعملوا أكثر من حسدهم بالإعلاء من شان المرأة. المرأة سوف تعلو، والحياة سوف تتجمل معها ويجب إن يرى الرجل هذا بغرور. ويأتي هذا بمعنى انها أكثر من إن تكون ملكك فهي ملك للمجتمع. ارتباطها معي هو الوصول إلى هذه الحقيقة وفهمها. انا صاحب الاخلاق الكبيرة الذي أؤمن بهذا، وانا جدي في هذا الموضوع القائد سوف يحرر المرأة من لعنة الجنسية لا أقدر على إن استغل ارتباطي معها. سأطهر المرأة من بساطة العلاقة الجنسوية ومن هذا الارتباط سأجعلها جوابا أفضل لخوض نضال الحرية. يجب إن يناقشه أكثر. ونعمل معا على اعلاء شان بعضنا. ومن هذه النقاشات نولد اتحاد حصين ومنيع. لمواجهة كل العناصر النافية للحياة الندية، بقوة نضال المرأة الحرة، توجد اهمية لنضال الرجل الحر أيضا. الرجولية الحرة بتخطي شخصية ” ذهنية ” الرجل الذي أصبح عبدا من قبل المجتمع المتسلط. في حقيقتنا الاجتماعية يجب إن نكتسب المرتبة الاولى التي هي مقبولة حتى الان بقدر تقييمات “الرجل لا يلد من امه، بعد إن يلد يصبح رجلا ” كما الرجولية في حضارتنا، تصبح الولادة من الام ولكنه كرجل حر أيضا جدير بالإمكان. وقائع الرجل في prometheûs فقط بالعلم، الفلسفة، وفن الحداثة الديمقراطية في عصرنا هذا يجب إن يشخص. الميثولوجيا، الدين، الفلسفة العلم والفن لأجل الحياة، وظيفتهم الاساسية هي تمكين حياة الشراكة الحرة والثنائية الحرة، وبناء. هذا يجب إن يستوعب هذا بأهمية، ويكون بأخلاقية وجمال الزوجات المعاصرات الموجودة تكون على ثقافة النبلاء او الطبقات. (هذه ثقافة سبعة ألاف سنة). الزواج اليوم استمرارية لتلك، تكون مثل قيم الاساسية المجتمع الدولي التي تنتج هناك. ومن بينها الاعتداء يكون كالقانون او كالمقياٍس وطريق الشرف في شخصية المرأة والرجل قد ابتلعت هنا بعمق. فشل العشق ونسبة الطلاق الزائدة وهدم العائلات كنتيجة لهذه الثقافات الاعتدائية التي بهدف التسلط والاقتدار تمارس على شخصية المرأة والرجل يجب إن يوضح هذا: المجتمع الحر والاجتماعي فقط يقوم بمواجهة ثقافة الاغتصاب لحظة بلحظة بالفلسفة والعلوم والاخلاق والجمال بالشخصيات التي تأسست تكون ممكنة. بالإقامة على هذا الاساس نساء الحياة الشراكة (الندية) من اجل الفرد والمجتمع مكشوف إن دائما الجمال سيخلق الحرية والجودة الرجل والمرأة في الحياة المشتركة فقط بشكل الكونية بالتشارك يكونوا قادرين على انشاء حياة حرة، بشكل فردي أيضا يقدرون على اكتساب حظ الحياة الجميلة والجيدة. في جميع الحركات الكبيرة الاجتماعية تكون هذه الحقائق ملفتة للنظر، الحياة الفردية بقدر العاب الزواج، التي أكثر دمارا يجب إلا يختلطوا بعلاقات خارج إطار الزواج. في الحياة الفردي وبالرغم من إن كل الكونيات والامكانيات التشاركية تكون مخفية في malbatgeriy الفردية للحضارة والحداثة وفي العلاقات خارج إطار الزواج يكون هنالك انكار للكونية والتشاركية في الحياة حتى لم يتواجد هذا الفارق، الحياة بالاجتماعية، الفردية الحرية ليس هنالك أمكانية للعيش فيها. في الرجل الذي يكون بين العلاقات الاشتراكية وبالأخص في شخصية المرأة هو ألمعرفة والجمالية والاخلاقية وبالفلسفة الموجودة ًتمتلك دقة أكثر تعاظما. المرأة والرجال بهذه الصفات مقابل الحياة الاجتماعية بقدرها لا يعيشون مع فِشل الحياة، بوجودهم ينشان حياتهم الاجتماعية الحرة. في توحيدهم الفردي لأنه يتواجد الاحترام والايمان لا يتواجد مكان للحسد والفجعة والغضب kapirs kefkarî ولا يتواجد مكان لأمراض الوبائية لأنه لا يجعل كل منهما ملكا للأخر بادعاء الحق مقابل بعضهم، (في حقوق البرجوازية نجد هذا) لا يقدمون تقارباتهم لبعضهم. بقوة المعنى في توازناتهم يقدرون على إن يعيشوا فردا للمجتمع ومجتمعا للفرد. في هذه الاجواء يجب إن تمثل تحرير القوميات والمجتمع في الفرد في عناصر العشق، حرية الوطن، تحرير المجتمعات ولتحقيق هذا هنالك اهمية الحرب عميقة، كبيرة، عسكرية سياسية؛ حاجة لقوة كبيرة جدا اخلاقية وفكرية. وايضا من دون الجمالية الابتعاد عن الجمال ا يقبل والذين يدعون إن لديهم عِشقا ويكون افلاطوني في الوقت الذي يخصصون فيه عشقهم ولديهم مطلب الحياة يجب إن يستقبلوا هذه الشروط برحابة الصدر وإذا لم تكف قوتهم لإشباع هذا او استمروا في عشقهم الافلاطوني، وإذا لم تكتف قوتهم لإشباع هذا أيضا ويجعلوها ذا معنى سيكون زواجهم حسب حداثة العادات والتقاليد التي تتحرك بخطوط بيولوجية وتدوم إما بالترافق الجنسي والعبودي للعادات الحضارية والحداثية حياة موضوع الاستمرار بالتحاور. عشق الحر والزواج البيولوجي والعبودي او العلاقات خارج إطار الزواج لا يقدرون على الاستمرار معا. قوانين العشق لا تحمل هذه الاشكال للعلاقات. يجب ارتباط الحب بالفهم، الفهم ماذا؟ ويدخل هذا في موضوع الفلسفة. كيف تمارس الفلسفة، كيف تتعلم الفلسفة، ولأجل هذا يجب إن ندرس علم الاجتماع جيدا يجب إن يعرف تاريخ كل الأشياء. يجب إن نتعلم علم الاجتماع في خارطة الطريق للتاريخ، والفلسفة من خارطة الطريق للتواريخ يجب إن يعلم كل شيء في محدودية التاريخ. المعرفة اليوم تفوق جودة معرفة التاريخ. الحب لرفيق دربي، حب على اساس الفهم ذات معنى، وإذا كانت المرأة قادرة على انجاح هّذا في هذا الوقت كمرأة وايضا كألهة، كعنصر العشق أيضا. كإنسانة تكون محبوبة، ففي أناضولية في kîbele، في ميثولوجيا ميزوبوتاميا (انانا) Înana)) عشتار (Îştar) (ستار starهناك ممثلة للإلهية التي
في الحضارة الٍسومرية كان هناك معابد للمرأة. شيدت المرأة المعابد فكانت هذه المعابد دورا للعبادة ومكانهم المقدس للصلاة كانت مكتسباتهم ذات اهمية بالنسبة لهم. في دور العبادة هذه المرأة كأنت تتابع تدريباتها وتعليمها فيها. تدريباتهم كانت بكل انواع العلوم والمعرفة كانوا يقدمون فنهم وجمالهم. حتى الرجال كانت تتجمع لمتابعتهم. ومن بعدها الرجال اتوا وحولوا هذه دور العبادة والمقدسات من بيوت مقدسة إلى بيوت دعارة للعامة.
لأجل إن تمر الحياة من هذا المنوال التي تستمر دون إن يكون لها معنى، انا سأناضل لاستهداف الحرية، أهمية التوحيد مع الحرية انقله واردده. بالأخص من اجل المرأة. إن في حياتها التي تعيشها، ولا تعيشها دون إن يكون لها المعنى فيجب إن تمر من حياتها التي تفتقد المعنى. عليها إن تتخذ حياة بادعاء هدفا لها. واتحادها مع الحرية. واذا تواجدت قوتكم، وجرأتكم ومعرفتكم، سترسمون اسلوب حياة جديدة ,سوف تدفعون بذكائكم العاطفي والتحليلي إلى المقدمة . أنتم ٍستدفعون بذكائكم التحليلي والعاطفي إلى العمل في ان معا، بشكل يكمل كل منهما الاخر ويتعاونون معا ويغنون بعضهم البعض ستقدرون على استدراجها. النساء قادرات بقوتهم ورقة الإلهيات وبروحهم على نيل حريتهم. يتوكل على المرأة حماية روحها , جسدها ,معرفتها بحسد اليهات . كيف الدين بالعقيدة ,يعتقد بالأشياء ويعملها ,فالمرأة أيضا عليها إن تبذل جهودا للبحث عن حريتها كالآلهة . بالطبع كالأديان. فكيف إن الدين ايمان ,المرأة مطلوب منها وعليها أيضا إن تأخذ حريتها على انها ايمان , كالأديان ممكنة , امنو بقدراتكم وحقوقكم وحريتكم ولأجلها كافحوا . بالمجالات التي سنحت للمرأة من الحرية المساواة الَضخمة التي تجمعت على جبين المرأة , بقيمة الاخلاق والجمال تم الانضمام إلى التقدم نحو مجتمع ديمقراطي سوف يشيرون بهذا إلى دلالات كبيرة في هذه الجهة يتواجد اختتاميه حلولها واحيائها . تحتوي في حياتها اهمية كبيرة. تارة من اجل المجتمع الوطني وتارة اخرة من اجل قدوة الاقليم هذه ضرورية مع المرأة الحياة الديمقراطية إذا لم تشيد على اساس المساواة والحرية نافية فهي فناء الحياة. ولأجل هذا ,يجب قلع هذا الاخلاق العبودي الذي يتأسس جذورها بعمق ونشوة الرأسمالية المعاصرة.
بالأخلاق الحرية تعني بالحياة الجميلة أو (etîk estetîk) حتى تمر: مع المرأة وبنفس الوقت مع الرجل بفشل الحياة الحرة والمستقيمة او الحياة العلمية جنولوجي (jineolojî) التي لها الاخلاق الجيدة او التي تكون لها معرفة بالمواقف والاخلاق الجديدة. مرة اخرة بمقاييس الجمال او الحياة الجميلة. افشال نحو المجتمع الاشتراكي بنفس المعنى. الحياة والادعاء بالمجتمع الديمقراطي التي تحايلت على الثورة الديمقراطية للمرأة وكانت السبب في عدم الافادة بنتيجة. من دون المرأة الحياة لا تعاش. بدون حرية الاخلاق والجمال etîk estetîk أيضا لا تعاش، انتم سوف تأخذون بجميع جوانب الحياة الاجتماعية كالأخلاقية والجمال اوجدوها، انتم ٍستنشؤون الحياة الاقـتصادية ,الاجتماعية , الجمالية . وبهذا الشكل أنتم سوف تصححون نحن الرجال المفترسة. أنتم ستكونون واثقين. تمتلكون الصبر، وجهد، ويتواجد لديكم الحرص أيضا. من بين اعمالكم اوجدوا مكانا للبحث عن المرأة الحرة. فلتكونوا إذا امنية ابذلوا الجهد. كونوا على ايمان. الجهود بمصادرة المرأة ذات اهمية. أنتم تكونون قدوة للمرأة في الشرق الاوسط فقط أنتم بهذا الاسلوب ستكونون قدوة الاحترام للمرأة هذا هو.

قد يعجبك ايضا